عاد نادي بورتو البرتغالي لتقاليده القديمة في صفقة انتقال المهاجم الهولندي لوك دي يونغ من بي إس في آيندهوفن إلى صفوفه هذا الصيف، وذلك بإخفاء الصفقة تماما عن الجميع.
واشتهر بورتو في تسعينيات من القرن الماضي، بإخفاء صفقات الجديدة عن الجمهور والإعلام بنجاح ساحق، ثم مفاجأة جماهير الفريق بها في ملعبه دراغاو في حفل التقديم.
وأشارت صحيفة "أبولا" البرتغالي إلى أن دي يونغ أعاد التقاليد القديمة في دراغاو، وتم إخفاء الصفقة تماما عن الجميع حتى الإعلان عنها بخطة نفذها أندرية فيلاش بواش رئيس النادي.
وذكر التقرير أن دي يونغ قُدم على أنه لاعب كرة يد في مركز الفحص الطبي لإخفاء هويته، ولم يتمكن أحد من التعرف عليه.